Monarch Of Death شابتر Chapter - 31

Monarch Of Death - 31 مانجا تايم

Monarch Of Death - 31 مانجا

Monarch Of Death - 31 مانهوا

Monarch Of Death - 31

أصبح كرناك وحش الموت مستخدمًا أسرار "استحضار الأرواح" المحرمة، لكنه بدأ يتذكر ملذات الجسد، في حزنٓ على جسده العظمي، وبعد فترةٍ طويلةٍ من البحث، نجح في استخدام تعويذة التراجع الزمني وعاد في الماضي بمساعدة ذراعه اليمنى "باروس"، إلا أن الماضي قد تغير...فكيف ستكونُ رحلته خلال الماضي الآن؟

في ظلمة الليل الباردة، وسط أجواءٍ غامضة، تُسدل الستائر على مدينةٍ قديمةٍ هجرتها الحياة، حيثُ بدأت رحلة كرناك من جديد في ماضيٍ مُغاير. تغيّرت تفاصيل العالم الذي عرفه، وأصبحت الذكريات أشباحًا من زمنٍ فائت. وسط ضباب الشكوك، يجد كرناك نفسه في سوقٍ مزدحم، تُسمع همهمات الباعه وتبادل الأحاديث بين الناس، لكن القلق يسكن قلبه، فماضيه المُعاد تشكيله يُثير التساؤلات. يظهر بجانب كرناك، طيفان أنيقان لفتاتين بزيٍّ مدرسيّ، حاملتين كتبهما، تتبادلان الأحاديث، غافلتان عن الهالة الغامضة التي تُحيط بكرناك. يمرُّ اللقاءُ سريعًا، ليُظهر فجوةً زمنيةً بين الواقع الحاليّ وماضي كرناك. تُسلَّط الأضواء على "باروس"، ذراعُ كرناك اليمنى ورفيقه الوفي، يبدو في حُلّةٍ جديدة، وجهه مُشوّهٌ بحُمرة الغضب وعيناه تتلألآن بشررٍ غامض، يهمس كلماتٍ غاضبة. تشتعلُ الأجواءُ فجأةً، يتحوّل المشهدُ إلى ساحة معركة، ينتشر اللهبُ حولهما، ويهبط كرناك من السماء مُمسكًا بسيفٍ مُتوهّجٍ، يتحدثُ بثقةٍ عن قوّته المُستعادة. يندفعُ عبر صفوف الأعداء، يقطعُ أجسادهم بسيفه بلا رحمة. تتوالى مشاهدُ القتال بضراوة، تُظهرُ براعة كرناك في استخدام السيف. تُسلط الضوء على إحدى ضرباته القوية التي تشقُّ الأرض، وتُثير دواماتٍ من الغبار والنار. يُقاتلُ كرناك بشراسةٍ، يصدُّ هجماتِ خصومه بمهارةٍ فائقةٍ. تُظهرُ اللقطات سرعته وقوّته الخارقة. يتبادل الضربات مع أحد الخصوم، يُدافع عن نفسه ويُهاجم في نفس الوقت. يُوجهُ كرناك ضربةً قاضيةً لخصمه، يسقطُ الخصمُ على الأرض مهزومًا، يتلاشى جسدُهُ في دوامةٍ من الدم والنار. يتوقفُ القتالُ لفترةٍ وجيزةٍ، يُظهرُ كرناك وجهه المُلطخ بالدماء، ثمَّ ينهارُ على الأرض من شدة الإرهاق. يُسعفُ رفاقُهُ كرناك ويُنقذونه من الموت. يُشاهدون معركةً أخرى تدورُ رحاها بعيدًا عنهم، يُدركون أنَّ الخطر لم ينتهِ بعد. في مشهدٍ أخيرٍ، يظهرُ كرناك مستلقيًا على سريرٍ في غرفةٍ مُظلمةٍ، يُفكِّرُ في الأحداث التي مرَّ بها ويُخططُ لخطوتِهِ التالية. تُظهرُ اللقطةُ الأخيرةُ وجهه المُتعب والحائر، مُشيراً إلى أنَّ رحلتهُ في الماضي المُغاير قد بدأت للتو.

Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Monarch Of Death / 31





31 شابتر Monarch Of Death

في ظلمة الليل الباردة، وسط أجواءٍ غامضة، تُسدل الستائر على مدينةٍ قديمةٍ هجرتها الحياة، حيثُ بدأت رحلة كرناك من جديد في ماضيٍ مُغاير. تغيّرت تفاصيل العالم الذي عرفه، وأصبحت الذكريات أشباحًا من زمنٍ فائت. وسط ضباب الشكوك، يجد كرناك نفسه في سوقٍ مزدحم، تُسمع همهمات الباعه وتبادل الأحاديث بين الناس، لكن القلق يسكن قلبه، فماضيه المُعاد تشكيله يُثير التساؤلات. يظهر بجانب كرناك، طيفان أنيقان لفتاتين بزيٍّ مدرسيّ، حاملتين كتبهما، تتبادلان الأحاديث، غافلتان عن الهالة الغامضة التي تُحيط بكرناك. يمرُّ اللقاءُ سريعًا، ليُظهر فجوةً زمنيةً بين الواقع الحاليّ وماضي كرناك. تُسلَّط الأضواء على "باروس"، ذراعُ كرناك اليمنى ورفيقه الوفي، يبدو في حُلّةٍ جديدة، وجهه مُشوّهٌ بحُمرة الغضب وعيناه تتلألآن بشررٍ غامض، يهمس كلماتٍ غاضبة. تشتعلُ الأجواءُ فجأةً، يتحوّل المشهدُ إلى ساحة معركة، ينتشر اللهبُ حولهما، ويهبط كرناك من السماء مُمسكًا بسيفٍ مُتوهّجٍ، يتحدثُ بثقةٍ عن قوّته المُستعادة. يندفعُ عبر صفوف الأعداء، يقطعُ أجسادهم بسيفه بلا رحمة. تتوالى مشاهدُ القتال بضراوة، تُظهرُ براعة كرناك في استخدام السيف. تُسلط الضوء على إحدى ضرباته القوية التي تشقُّ الأرض، وتُثير دواماتٍ من الغبار والنار. يُقاتلُ كرناك بشراسةٍ، يصدُّ هجماتِ خصومه بمهارةٍ فائقةٍ. تُظهرُ اللقطات سرعته وقوّته الخارقة. يتبادل الضربات مع أحد الخصوم، يُدافع عن نفسه ويُهاجم في نفس الوقت. يُوجهُ كرناك ضربةً قاضيةً لخصمه، يسقطُ الخصمُ على الأرض مهزومًا، يتلاشى جسدُهُ في دوامةٍ من الدم والنار. يتوقفُ القتالُ لفترةٍ وجيزةٍ، يُظهرُ كرناك وجهه المُلطخ بالدماء، ثمَّ ينهارُ على الأرض من شدة الإرهاق. يُسعفُ رفاقُهُ كرناك ويُنقذونه من الموت. يُشاهدون معركةً أخرى تدورُ رحاها بعيدًا عنهم، يُدركون أنَّ الخطر لم ينتهِ بعد. في مشهدٍ أخيرٍ، يظهرُ كرناك مستلقيًا على سريرٍ في غرفةٍ مُظلمةٍ، يُفكِّرُ في الأحداث التي مرَّ بها ويُخططُ لخطوتِهِ التالية. تُظهرُ اللقطةُ الأخيرةُ وجهه المُتعب والحائر، مُشيراً إلى أنَّ رحلتهُ في الماضي المُغاير قد بدأت للتو.